آيات كتابية عن ضرورة مواجهة الانحراف العقيدي داخل الكنيسة
هذه آيات مختارة من أسفار العهد الجديد عن المواجهة الحتمية مع المبتدعين والمخالفين والمنحرفين إيمانيًا داخل الكنيسة، وضرورة تجنبهم وفرزهم من الكنيسة، وتوبيخهم ومواجهتهم بحسم، وتحذير المؤمنين من هرطقاتهم وشكوكهم وأفكارهم المهلكة، وحثهم على القراءة والنمو في المعرفة الكتابية والآبائية، ويكون لديهم قدرة على الإفراز، لكى لا ينخدعوا بأصحاب الرؤى المضللة المغيرون شكلهم إلى شبه رسل المسيح، والأنبياء الكذبة الذين بالكلام الطيب يخدعون العقول، وبالأقوال الحسنة يخدعون القلوب ويدسون بدع هلاك تحرم من الخلاص، بل على المؤمنين أن يمتحنوا الأرواح ليعرفوا هل هي من الله أم من إبليس، ويتمسكوا بالحسن.
“وبخ، انتهر، عظ بكل أناة وتعليم لأنه سيكون وقت لا يحتملون فيه التعليم الصحيح، بل حسب شهواتهم الخاصة يجمعون لهم معلمين مستحكة مسامعهم فيصرفون مسامعهم عن الحق، وينحرفون إلى الخرافات”
(تيموثاوس الثانية 4: 2-4)
“وأطلب إليكم أيها الإخوة أن تلاحظوا الذين يصنعون الشقاقات والعثرات، خلافًا للتعليم الذى تعلمتموه، وأعرضوا عنهم، لأنه مثل هؤلاء لا يخدمون ربنا يسوع المسيح، بل بطونهم. وبالكلام الطيب والأقوال الحسنة يخدعون قلوب السلماء”
(رؤيا يوحنا 17:16-18)
“ولكن الناس الأشرار المزورين سيتقدمون إلى أردأ، مضلين ومضلين. وأما أنت فاثبت على ما تعلمت وأيقنت، عارفا ممن تعلمت وأيقنت, وأنك منذ الطفولية تعرف الكتب المقدسة، القادرة أن تحكمك للخلاص، بالإيمان الذي في المسيح يسوع”
(تيموثاوس الثانية 3 : 13 – 15)
“إن كان أحد يعلم تعليمًا آخر، ولا يوافق كلمات ربنا يسوع المسيح الصحيحة والتعليم الذي هو حسب التقوى، فقد تصلف وهو لا يفهم شيئا، بل هو متعلل بمباحثات ومماحكات الكلام التي منها يحصل الحسد والخصام والافتراء والظنون الردية، ومنازعات اناس فاسدي الذهن وعادمي الحق يظنون ان التقوى تجارة تجنب مثل هؤلاء”
(تيموثاوس الأولى 6 : 3-5)
“ادخلوا من الباب الضيق، لأنه واسع الباب ورحب الطريق الذي يؤدي إلى الهلاك، وكثيرون هم الذين يدخلون منه!، ما أضيق الباب وأكرب الطريق الذي يؤدي إلى الحياة، وقليلون هم الذين يجدونه!، احترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان، ولكنهم من داخل ذئاب خاطفة، من ثمارهم تعرفونهم. هل يجتنون من الشوك عنبا، أو من الحسك تينا؟”
(أنجيل متى 7: 13-16)
“ولكن كان ايضا في الشعب انبياء كذبة كما سيكون فيكم ايضا معلمون كذبة الذين يدسون بدع هلاك، واذ هم ينكرون الرب الذي اشتراهم يجلبون على أنفسهم هلاكا سريعا، وسيتبع كثيرون تهلكاتهم، الذين بسببهم يجدف على طريق الحق. وهم في الطمع يتجرون بكم بأقوال مصنعة، الذين دينونتهم منذ القديم لا تتوانى وهلاكهم لا ينعس”
(بطرس الثانية 2: 1-3)
“لأن مثل هؤلاء هم رسل كذبة، فعلة ماكرون، مغيرون شكلهم إلى شبه رسل المسيح، ولا عجب. لأن الشيطان نفسه يغير شكله إلى شبه ملاك نور، فليس عظيما إن كان خدامه أيضا يغيرون شكلهم كخدام للبر. الذين نهايتهم تكون حسب أعمالهم”
(كورنثوس الثانية 11: 13-15)
“ليس كل من يقول لي: يا رب، يا رب! يدخل ملكوت السماوات. بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السماوات. كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم: يا رب، يا رب! أليس باسمك تنبأنا، وباسمك أخرجنا شياطين، وباسمك صنعنا قوات كثيرة؟، فحينئذ أصرح لهم: إني لم أعرفكم قط! اذهبوا عني يا فاعلي الإثم!”
(إنجيل متى 7: 21-23)
“إني أتعجب أنكم تنتقلون هكذا سريعا عن الذي دعاكم بنعمة المسيح إلى إنجيل آخر!، ليس هو آخر، غير أنه يوجد قوم يزعجونكم ويريدون أن يحولوا إنجيل المسيح. ولكن إن بشرناكم نحن أو ملاك من السماء بغير ما بشرناكم، فليكن أناثيما!، كما سبقنا فقلنا أقول الآن أيضا: إن كان أحد يبشركم بغير ما قبلتم، فليكن أناثيما!، أفأستعطف الآن الناس أم الله؟ أم أطلب أن أرضي الناس؟ فلو كنت بعد أرضي الناس، لم أكن عبدا للمسيح.”
(غلاطية 1 :6-10)
“ثم نوصيكم أيها الإخوة باسم ربنا يسوع المسيح أن تتجنبوا كل أخ يسلك بلا ترتيب وليس حسب التقليد الذي أخذه منا، إذ أنتم تعرفون كيف يجب أن يتمثل بنا لأننا لم نسلك بلا ترتيب بينكم”
(تسالونيكي الثانية 3: 6-7)
“كل من تعدي ولم يثبت في تعليم المسيح فليس له الله، ومن يثبت في تعليم المسيح فهذا له الآب والأبن جميعاً، إن كان أحد يأتيكم ولا يجيء بهذا التعليم، فلا تقبلوه في البيت ولا تقولوا له سلام، لأن من يسلم عليه يشترك في أعماله الشريرة”
(يوحنا الثانية 9-11)
“لأني أعلم هذا: أنه بعد ذهابي سيدخل بينكم ذئاب خاطفة لا تشفق على الرعية، ومنكم أنتم سيقوم رجال يتكلمون بأمور ملتوية ليجتذبوا التلاميذ وراءهم”
(أعمال الرسل 20: 29-30)
“ويقوم أنبياء كذبة كثيرون ويضلون كثيرون، ها أنا قد سبقت وأخبرتكم”
(متى 24: 11-25)
“أيها الأحباء، لا تصدقوا كل روح، بل امتحنوا الأرواح: هل هي من الله؟ لأن أنبياء كذبة كثيرين قد خرجوا إلى العالم”
(يوحنا الأولى 4: 1)
“لأنه سيقوم مسحاء كذبة وأنبياء كذبة ويعطون آيات عظيمة وعجائب حتى يضلوا لو أمكن المختارين أيضًا”
(متى 24:24)
“من قال قد عرفته وهو لا يحفظ وصاياه فهو كاذب وليس الحق فيه”
(يوحنا الأولى 2: 4)
“لاحظ نفسك والتعليم وداوم على ذلك لأنك إذا فعلت هذا تخلص نفسك والذين يسمعونك ايضًا”
(تيموثاوس الأولى 4: 16)
“الرجل المبتدع ـ بعد الإنذار مرة ومرتين ـ اعرض عنه. عالمًا أن مثل هذا قد انحرف وهو يخطئ، محكوما عليه من نفسه”
(تيطس 3: 10-11)
“منا خرجوا لكنهم لم يكونوا منا لانهم لو كانوا منا لبقوا معنا لكن ليظهروا انهم ليسوا جميعهم منا”
( يوحنا الأولى 2 : 19)
“كي لا نكون في ما بعد أطفالا مضطربين ومحمولين بكل ريح تعليم، بحيلة الناس، بمكر إلى مكيدة الضلال”
( أفسس 14:4)
“فانه إن أخطأنا باختيارنا بعدما أخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا، بل قبول دينونة مخيف وغيرة نار عتيدة أن تأكل المضادين, فكم عقابًا أشر تظنون أنه يحسب مستحقًا من داس ابن الله، وحسب دم العهد الذي قدس به دنسًا، وازدرى بروح النعمة”
(عبرانيين 10: 26-29)
“تقدّم تلاميذه وقالوا له: أتعلم أن الفرّيسيّين لما سمعوا القول نفروا فأجاب وقال: كل غُرس لم يغرسه أبي السماوي يُقلع اُتركوهم. هم عميان قادة عميان وإن كان أعمى يقود أعمى يسقطان كلاهما في حفرة”
(إنجيل متى 15 :12 -14)
“أيها الأحباء، إذ كنت أصنع كل الجهد لأكتب إليكم عن الخلاص المشترك، اضطررت أن أكتب إليكم واعظا أن تجتهدوا لأجل الإيمان المسلم مرة للقديسين. ”
(يهوذا 1: 3)
” فاثبتوا اذا ايها الاخوة وتمسكوا بالتقاليد التي تعلمتموها سواء كان بالكلام ام برسالتنا”
(تسالونيكى الثانية 2 : 15)
“وإنما الذي عندكم تمسكوا به إلى أن أجيء ومن يغلب ويحفظ أعمالي إلى النهاية فسأعطيه سلطانًا على الأمم”
(رؤيا يوحنا 2: 25-26)
“وهذا أصليه ان تزداد محبتكم ايضًا أكثر فأكثر في المعرفة وفي كل فهم، حتى تميزوا الأمور المتخالفة لكي تكونوا مخلصين وبلا عثرة الى يوم المسيح”
(فيلبى 1: 9-10)
“كيف ننجو نحن إن أهملنا خلاصاً هذا مقداره”
(عبرانيين 2: 3)
“فانه إن أخطأنا باختيارنا بعدما أخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا، بل قبول دينونة مخيف وغيرة نار عتيدة أن تأكل المضادين”
(عبرانيين 10: 26-28)
“أما قوم فعن حسد وخصام يكرزون بالمسيح، فهؤلاء عن تحزب ينادون بالمسيح لا عن إخلاص”
(فيلبى 1: 15-16)
“أن لا تتزعزعوا سريعا عن ذهنكم، ولا ترتاعوا، لا بروح ولا بكلمة ولا برسالة كأنها منا”
(تسالونيكى الثانية 2:2)
“فانه يوجد كثيرون متمردين يتكلمون بالباطل ويخدعون العقول”
(تيطس 1: 10)
“فلهذا السبب وبخهم بصرامة لكى يكونوا أصحاء في الإيمان، لا يصغون إلى خرافات يهودية، ووصايا أناس مرتدين عن الحق”
(تيموثاوس الأولى 1: 13-14)
“الذين يخطئون وبخهم أمام الجميع، لكى يكون عند الباقيين خوف”
(تيموثاوس الأولى 5: 20)
“وأن كان أحد لا يطيع كلامنا بالرسالة، فسموا هذا ولا تخالطوه لكى يخجل، ولكن لا تحسبوه كعدو، بل أنذروه كأخ”
(تسالونيكى الثانية 3: 14-15)
“لكي توصي قوما ان لا يعلموا تعليما اخر، و لا يصغوا الى خرافات وانساب لا حد لها تسبب مباحثات دون بنيان الله الذي في الايمان”
(تيموثاوس الأولى 1: 3-4)
“أن لا تخالطوا ولا تؤاكلوا مثل هذا”
(كورنثوس الأولى 5: 11)
“فأعزلوا الخبيث من بينكم”
(كورنثوس الأولى 5: 13)
“انذروا الذين بلا ترتيب”
(تسالونيكى الأولى 5: 4)
“وأيضاً إن كان أحد يجاهد لا يُكلَّل إن لم يُجاهد قانونياً”
(2تي 2: 5)
“لا تشتركوا في أعمال الظلمة غير المثمرة، بل بالحرى بكتوها”
(أف5: 11)
“تمموا خلاصكم بخوف و رعدة”
(فيلبى 2: 12)
“افعلوا كل شيء بلا دمدمة ولا مجادلة، لكي تكونوا بلا لوم وبسطاء أولادا لله بلا عيب في وسط جيل معوج وملتو، تضيئون بينهم كأنوار في العالم”
(فيلبى 2: 14-15)
“وارحموا البعض مميزين، وخلصوا البعض بالخوف مختطفين من النار مبغضين حتى الثوب المدنس من الجسد”
(يهوذا 1: 22-23)